شواطئ الجزائر تنافس نظيرتها الأوربية في العري

0
وضعت كثيرٌ من العائلات الجزائرية  برنامجا لقضاء عطلة الصيف، وغالبيتهم يقصدون الشواطئ، وإن كانت شواطئ كثيرة بالجزائر قد تحولت في السنوات الأخيرة إلى أماكن للعري واستعراض الأجساد للنساء والرجال، وهو ما يضع العائلات في حرج من أمرها، فهي مجبرة على معايشة تلك المظاهر رغما عنها، لقلة الشواطئ العائلية.
فبالعاصمة ماعدا شاطئ كيتاني بباب الوادي، وشواطئ قورصو، قدواري والكرمة بولاية بومرداس، التي تستطيع العائلات التمتع فيها بالسباحة بعيدا عن أي مظاهر مسيئة للنظر، فالشواطئ المتواجدة غرب العاصمة، مثل شواطئ بالم بيتش، وبعض المُركّبات السياحية...أصبحت منفرة للأسر.
بعض النساء والفتيات الجزائريات يرتدين ملابس سباحة عارية وكأنهن على شواطئ بلدان أجنبية، ويمشين على الشاطئ يستعرضن أجسادهن المليئة بالأوشام، والغريب أن بعض الأمهات يسبحن رفقة بناتهن بملابس سباحة متشابهة في العري وتحت أنظار الوالد، وحتى الشبان لديهم نصيب من العري، فتراهم يرتدون ملابس سباحة ملتصقة بأجسادهم لا تستر شيئا.
هل نحن مسلمون ؟؟؟ سؤال تجيبون عنه أنتم 

لا يوجد تعليقات

أضف تعليق

إحصائيات المدونة

  • عدد المواضيع :

  • عدد التعليقات :

  • عدد المشاهدات :

أرشيف المدونة الإلكترونية

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

التسميات

فنون

تابعنا علي الفيس بوك

سينما

شائع هذا الأسبوع