حذاري: https://www.facebook.com/amar.sayd.16?ref=ts&fref=ts
يجب أن نسمى المسميات بإسمها و أن نرفض أي تلاعب بعقولنا قبل تخصصنا.. هذه السنة بالذات رفضت كل مشاريع ماجستير الأرطوفونيا و علم النفس العيادي و قلصت كل مشاريع التربية و علم النفس العمل و التنظيم و هذا أمر يجب قوله و عندما نقول لا وجود لمشاريع علم النفس العيادي فهذه حقيقة و لا يجب ان نخدع أنفسنا فعلم النفس الإجتماعي شيئ و الإرشاد النفسي شيئ آخر كما القياس و علم النفس الصحة تخصصات أخرى ليست هي الأصل للمجال الإكلنيكي أو الأرطوفوني. لما هذه السياسة في تحطيم التخصص؟ لما الوصاية تحارب في أولادها كأنهم أولاد غير شرعيين ؟ هل هي نصرة لنظام ولد مشوها أم تحطيم لطلبة نظام ذنبهم الوحيد أنه سكتوا على حقوقهم؟ أعرف من الزملاء من هم أحسن مستوي مني و من العديد من بروفيسورات " الجامعة الليلية" لكن هم ممنوعون من إكمال دراساتهم العليا لأن الماجستير ألغي أو في طور الإلغاء و أعرف أن الكثير لم يستطيعوا أن يشاركوا لانهم حصلوا على نقاط إقصائية من عند أشباه أساتذة حقدوا عليهم أثناء دراستهم و اليوم نرى عقبات أخرى مثل السن و المعدل و حتى الإقامة فالمسابقات صارت جهوية الوضع مؤلم جدا فإحساس أنك ممنوع من الرقى و رفع المستوى و الحصول على شهادة عليا إحساس جدا أليم و أن ترى الطلبة يشاركون في تخصصات ليست لهم و لا منهم إحساس أكثر ألم من الأول ان ترى حلم أصدقائك يضيع فقط بجرة قلم من مسؤول لا علاقة له بالعلم هو عين الظلم و شعلة الغضب و أساس الثورة فحذارى من دعوة المظلوم و إنتقام الغاضب و ثورة الثائر ...
يجب أن نسمى المسميات بإسمها و أن نرفض أي تلاعب بعقولنا قبل تخصصنا.. هذه السنة بالذات رفضت كل مشاريع ماجستير الأرطوفونيا و علم النفس العيادي و قلصت كل مشاريع التربية و علم النفس العمل و التنظيم و هذا أمر يجب قوله و عندما نقول لا وجود لمشاريع علم النفس العيادي فهذه حقيقة و لا يجب ان نخدع أنفسنا فعلم النفس الإجتماعي شيئ و الإرشاد النفسي شيئ آخر كما القياس و علم النفس الصحة تخصصات أخرى ليست هي الأصل للمجال الإكلنيكي أو الأرطوفوني. لما هذه السياسة في تحطيم التخصص؟ لما الوصاية تحارب في أولادها كأنهم أولاد غير شرعيين ؟ هل هي نصرة لنظام ولد مشوها أم تحطيم لطلبة نظام ذنبهم الوحيد أنه سكتوا على حقوقهم؟ أعرف من الزملاء من هم أحسن مستوي مني و من العديد من بروفيسورات " الجامعة الليلية" لكن هم ممنوعون من إكمال دراساتهم العليا لأن الماجستير ألغي أو في طور الإلغاء و أعرف أن الكثير لم يستطيعوا أن يشاركوا لانهم حصلوا على نقاط إقصائية من عند أشباه أساتذة حقدوا عليهم أثناء دراستهم و اليوم نرى عقبات أخرى مثل السن و المعدل و حتى الإقامة فالمسابقات صارت جهوية الوضع مؤلم جدا فإحساس أنك ممنوع من الرقى و رفع المستوى و الحصول على شهادة عليا إحساس جدا أليم و أن ترى الطلبة يشاركون في تخصصات ليست لهم و لا منهم إحساس أكثر ألم من الأول ان ترى حلم أصدقائك يضيع فقط بجرة قلم من مسؤول لا علاقة له بالعلم هو عين الظلم و شعلة الغضب و أساس الثورة فحذارى من دعوة المظلوم و إنتقام الغاضب و ثورة الثائر ...
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق