نكسة حرب 6 أيام على القاهرة ،و"فورة" الطائرات 6 المتوجهة اليوم للكنانة.
بداية: يقول اللاعب الفرنسي الشهير دانيال كانتونا(الثورة تبدأ في المصارف وليس في الشوارع)
رواية العقيد بلقاسم بوخاري:تعاطفت مع عصاد صالح ولم اتعاطف مع الشيخين عباسي وبلحاج،سألته ماسبب والحكمة من ذالك؟يجيب قاضي قضاة المحكمة العسكرية:كان عصاد فيس في الدم،لكن مهما يكن يبقى عصاد رفع الراية الجزائرية في المحافل الرياضية الدولية،وادخل الفرحة لبيوت الجزائرين،ولذالك "عاونته بزاف"
رواية صانع الغراف عصاد صالح:سجنت لا لشىء سوى لقناعتي السياسية،فعندما كنا نشرف الجزائر رياضيا ونصنع أمجادها الكروية تحت راية الحزب الواحد،كنا وطنين حسبهم،وعندما هم شرعنوا التعددية الحزبية في1989 ،وأباحوا الانتماء الحزبي،المعتمد قانونا،فأختار كل واحد لونه السياسي وفق قناعته،صار مغضوب علينا ودفعنا الثمن دون ان تشفع لنا انجازاتنا عندما شرفنا بلادنا واسعدنا جماهيرنا.
رواية صانع الغراف عصاد صالح:سجنت لا لشىء سوى لقناعتي السياسية،فعندما كنا نشرف الجزائر رياضيا ونصنع أمجادها الكروية تحت راية الحزب الواحد،كنا وطنين حسبهم،وعندما هم شرعنوا التعددية الحزبية في1989 ،وأباحوا الانتماء الحزبي،المعتمد قانونا،فأختار كل واحد لونه السياسي وفق قناعته،صار مغضوب علينا ودفعنا الثمن دون ان تشفع لنا انجازاتنا عندما شرفنا بلادنا واسعدنا جماهيرنا.
وضاعة وبضاعة الواشي: تدخل بكل الاساليب المبتذلة لاقناع ناصر الخليفة( الذي قاد مفاوضات شراء نادي باريس سان جرمان، لصالح بلده قطر وصار رئيس النادي)من أجل تحييد صالح عصاد الذي كان صانع امجاد باريس سان جرمان ،حيث كانت ينوي جهاز قطر لاستثمار عشية الشراء ان يستفاد عصاد من عقدين الاول ان يكون عميد المحللين الرياضين في بلطوهاتها والثاني ان يستفاد من عقود اشهارية وصفة ماركتينغ لناديه السابق باريس سان جرمان،لكن الواشي تمكن من إبعاد الجناح الطائر من مزايا الصفقة تحت بعبع أنه من الفيس،وامور اخرى يطول شرحها.
ذاته الواشي،سيعلق اليوم على مقابلة النصف النهائي بين الجزائر ونجيريا في القاهرة،برفعة شمة،ملهبا بذالك الجماهير كعادته عبر دموع التماسيح.
الفايدة والحاصول:
1/ الغراف= القناعة
2/ العقيد=الشفاعة
3/ رفعة شمة=البضاعة
إستوقاف وتأمل: ..من سخرية القدر،دوما تسبق البضاعة القناعة دون شفاعة.
ختاما..يقول توماس( العملة الرديئة؛تطرد العملة الجيدة)
ذاته الواشي،سيعلق اليوم على مقابلة النصف النهائي بين الجزائر ونجيريا في القاهرة،برفعة شمة،ملهبا بذالك الجماهير كعادته عبر دموع التماسيح.
الفايدة والحاصول:
1/ الغراف= القناعة
2/ العقيد=الشفاعة
3/ رفعة شمة=البضاعة
إستوقاف وتأمل: ..من سخرية القدر،دوما تسبق البضاعة القناعة دون شفاعة.
ختاما..يقول توماس( العملة الرديئة؛تطرد العملة الجيدة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق